حارس مقبرة يرفض ان تدفن المرأة ف المقبرة !! فماذا فعلت هذه المرأة ؟؟؟؟

--------------------------------------------------------------------------------

أليكم أغرب قصه سمعتها في حياتي

كل شيء جاااااااائز


القصــــــــــــــة

في مره من المرات كان هناك حارس مقبرة يرى في منامه الأموات الموجودين في المقبرة يقولون له : ستأتي فلانة بنت فلان لا تدفنها معنا
راودته الرؤيا ثلاث ليالي متتالية وفي اليوم الثالث أتت جنازة محمولة ولم يكن فيها أشخاص كثيرون فسأل عن اسمها فقالوا له: أنها فلانة بنت فلان فرفض دفنها
فسألوه لماذا فقال لهم : القصة
وطبعا وكما جرت العادة اخذوا مشايخنا في التقصي عن السبب جزآهم الله خيرا
فسألوا عنها كل من يعرفها فأثنوا عليها بكل خير

ذهبوا إلى امرأة عجوز هي من رباها سألوها عن السبب فرفضت الإجابة

وبعد إلحاح منهم وافهموها انه لابد أن تقول لهم الحقيقة حتى يتمكنوا من دفنها

فقالت لهم:

أنها امرأة طيبه وقمة في الأخلاق وقلبها حنون ولكن لديها ثلاث أخطاء نسأل الله أن يغفر لها ذنبها

ًأولا
وقصتها أنها لديها ولد واحد وكان أيه في الجمال وعندما كبر لعب عليها الشيطان فرغبت في ابنها أن يعاشرها معاشرة الأزواج وكان لها ما أرادت والعجوز ساعدتها في ذلك حيث كانت تنتظر الولد في الغرفة ويطفئون الأنوار فيدخل الولد يعاشرها ويخرج وحدث ذلك ثلاث مرات.

ثانياً
حملت الأم من ابنها ولم تعرف كيف تعمل فذهبت إلى بيت مربيتها وأفهمت ولدها أنها مسافرة وستعود بعد مده ومكثت في بيت مربيتها إلى أن ولدت بنتا سبحان ما خلق الرحمن وبعد ولادتها وإكمال مدت النفاس عادت إلى البيت وأفهمت الولد أنها أبنت صديقه لها وماتت هي وزوجها فتكفلت بها

ثالثاً
وكبرت البنت وشبت هي والعجوز وأمها والولد ومن فرط جمالها جن جنون الولد وأراد الزواج بها ولكن الأم والمربية حاولوا إثنائه عن الفكرة بتزويجه أجمل بنت غيرها فأصر عليها وتم الزواج من ابنته وأخته وهو لا يدري

وعندما علمت البنت أصابها انهيار عصبي فانتحرت أما الشاب فقد عقله وجلس في المستشفى إلى أن مات



لاحول ولا قوة الا بالله


حسبنااا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
امر بشع وفي غاية الحقارة والنمدالة
الله استرنا وابعد عنا البلاء

لاحول ولا قوة الا بالله


حسبنااا الله ونعم الوكيل
فى ناس ممكن تعمل كدة
يا سبحان الله
اللهم استرنا فى الدنيا وفى الاخرة
مشكورة حبيبتى على الموضوع